06-05-2011, 11:05 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||||||||
| ... أحدث الاكتشافات العلمية 2011 ذكرت بالقران الكريم ... احدث عشر اكتشافات علميه ذكرت فى القرأن الكريم احدث عشر اكتشافات علميه ذكرت فى القرأن الكريم</B> ربما تعجبون معي إذا علمتم أن أهم عشر اكتشافات كونيةفىالسنين الماضيه ، قد كشفها القرآن قبل أربعة عشر قرناً وتلك الاكتشافات تعطى نتيجه واحده لابديل لها ان القرأن منعند الله الواحد الاحد وهو خالق كل ما نراه ولا نراه - اكتشاف بداية الكون من أهم اكتشافات القرن العشرين أن العلماء دحضوا فكرةالكون الأزلي الخالد! وأثبتوا بالبرهان القاطع أن للكون بدايةعلى شكل انفجار هائل سمي الانفجار العظيم، وقد بدأ العلماءيكتشفون تفاصيل هذا الانفجار وقالوا بأن الكون كله كان كتلةواحدة فانفجرت وتشكلت المادة وخلال بلايين السنين تطور الكون إلى شكله الحالي. ونرى بعض العلماء يفضلون استخدام مصطلحات أكثر دقة من"انفجار" مثل "تباعد" أو "كثافة" المهم أنهم يريدون أن يصلواإلى نتيجة تقول إن الكون بدأ من كتلة واحدة (رتقاً) ثم تباعدتأجزاؤها (انفتقت) وشكلت النجوم والمجرات والأرض... إن القرآن سبق علماء الغرب بأربعة عشر قرناً إلى النتيجة ذاتهافي قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَكَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا) [الأنبياء: 30]، والسؤال لكل من ينكر صدقالقرآن: من كان يعلم زمن نزول القرآن بأن الكون كان كتلةواحدة (رَتْقًا) ثم انفتقت وتشكل الكون الذي نراه؟ أليس هو اللهجل وعلا! 2- اكتشاف توسع الكون ربما يكون أهم اكتشاف كوني في القرن العشرين أيضاً ما كشفه العلماء حول توسع الكون، حيث وجدوا أن المجرات تتحرك مبتعدة عن بعضها بسرعات كبيرة جداً مما يسبب اتساع الكون بشكل مذهل هذه النتيجة وصل إليها العلماء بعد تجارب مريرة ومراقبة طويلة ونفقات باهظة على مدى قرن من الزمان، والعجيب أن القرآن كشف لنا حقيقة اتساع الكون قبل 14 قرناً في قوله تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47]، وبذلكيكون القرآن أول كتاب أشار إلى توسع الكون، أليست هذهمعجزة تستحق التفكر؟! 3 - اكتشاف نهاية الكون نظريات كثيرة وُضعت لتصور نهاية الكون، تختلف فيما بينها ولكنالعلماء يتفقون على أن للكون نهاية، ولا يمكن أن يستمرالتوسع لما لانهاية بسبب قانون انحفاظ الطاقة الذي يقرر أن كمية المادة والطاقة في الكون ثابت، وبالتالي سوف يتوقف الكون عن التوسع ويبدأ بالانكماش على نفسه والعودة من حيث بدأ يتصور العلماء أن الكون عبارة عن ورقة مسطحة ومنحنية قليلاً، وسوف تنكمش وتُطوى على نفسها في نهاية حياة الكون! العجيب أن القرآن أشار إلى هذه النهاية للكون بل وحدد شكل الكون وهو مثل الورقة المنحنية، وهذا الشكل هو الذي يقررهمعظم العلماء اليوم. يقول تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) [الأنبياء: 104]، فسبحان الله 4- اكتشاف الثقوب السوداء إنها ظاهرة عظيمة بحثها العلماء لأكثر من نصف قرن وتأكدوا أخيراً من وجودها وهي ما سمّي: الثقوب السوداء. حيث يؤكد العلماء أن النجوم تكبر حتى تنفجر وتنهار وتتحول إلى ثقب أسود بجاذبية فائقة تجذب لها كل شيء حتى الضوء لا تسمح له بالمغادرة فلا نراها أبداً! ويصف العلماء هذه المخلوقات بثلاث صفات: فهي لا تُرى، وهي تجري وهي تكنُس وتجذب أي شيء يقترب منها، والعجيب أنالقرآن كشف لنا هذه النتيجة الدقيقة في قوله تعالى: (فَلَاأُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 14-15]. والخُنَّس: أي التي تخنُس فلا تُرى، والجوار: أي التي تجري بسرعة، والكنَّس: أي التي تجذب وتكنس صفحة السماء... وهذا ما يقرره العلماء، فسبحان الله القرآن يتحدث عن الثقوب السوداء في زمن لميكن أحد على وجه الأرض يعلم شيئاً عنها أو حتى يتخيلها!! 5- اكتشاف النجوم النابضة من الاكتشافات التي أحدثت ضجة في القرن العشرين "النجومالنابضة" وهي عبارة عن نجوم في السماء تصدر صوتاً يشبهصوت المطرقة، ولذلك سماها العلماء "المطارق العملاقة" ويقول العلماء إنها تصدر موجات ثاقبة تخترق أي جسم في الكون، فهي طارقة وثاقبة وهذه النتيجة وصل إليها العلماء بعد مراقبة ودراسة طويلة ولكن القرآن كشف الحقيقة ذاتها بكلمات بليغة ومعبرة حيثأقسم الله بهذه النجوم فقال: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. إنها آيات تشهد على صدق منزلها سبحانه وتعالى 6- اكتشاف الحياة في الفضاء بعد اكتشاف آثار لحياة بدائية على سطح أحد النيازك القادمةمن الفضاء الخارجي، بدأ العلماء بالسفر عبر الفضاء لاكتشافالمخلوقات الكونية، وبعدما تأكدوا من وجود الماء على سطح المريخ وكواكب أخرى، أصبح لديهم حقيقة كونية تقول: إن الحياة منتشرة في كل مكان هناك شبه إجماع لدى علماء الفلك بوجود حياة غيرنا في الكواكب البعيدة! هذه الحقيقة التي لم يتأكد منها العلماء إلا في القرن الحاديوالعشرين، طرحها القرآن في القرن السابع الميلادي في قوله تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29]. وبالفعل يقول العلماء إن هناك إمكانية كبيرة لاجتماع سكان الأرض بمخلوقات من الفضاء! فمن الذي أخبر النبي الأمي عليه الصلاة والسلام بذلك؟ 7- اكتشاف البناء الكوني طالما نظر العلماء إلى الكون على أنه فضاء واسع وفراغمستمر، ولكن الاكتشافات الجديدة بيَّنت أن الكون عبارة عن بناء محكم أطلقوا عليه البناء الكوني، ولم يعد لكلمة "فضاء" أيمعنى في ظل الاكتشافات الجديدة. فالمجرات تشكل كتل بناء، وتربط بينها المادة المظلمة والطاقة المظلمة التي لا نعرف عنهاشيئاً حتى الآن العجيب أن القرآن لم يستخدم أبداً كلمة "فضاء" بل وصف السماء بأنها "بناء" وذلك في قوله تعالى: (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً) [البقرة: 22]. وفي آية ثانية نجدالحقيقة ذاتها في قوله عز وجل: (وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا)[الشمس: 5]. وهذه الكلمات تؤكد أن القرآن دقيق جداً من الناحية العلمية بما يشهد على صدق هذا الكتاب العظيم. 8- اكتشاف الدخان الكوني لسنوات طويلة اعتقد العلماء أن الكون يحوي غباراً كونياً تبين أخيراً أن هذا الغبار هو عبارة عن "دخان كوني" يشبه الدخان الذي نعرفه، وتوجد منه كميات ضخمة في الكون منذ بداية تشكله. وأظهرت التحاليل لجزيئات غبار التقطها علماء وكالة ناسا أنها لا تشبه الغبار، بل هي دخان يعود تشكله إلى بدايات خلق الكون قبل مليارات السنين هذا هو الدخان الكوني الذي ظنه العلماء غباراً لسنوات طويلة... والمفاجأة أن القرآن وصف لنا بداية خلق السماء في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ) [فصلت: 11] والسؤال لكل من يشك بهذا القرآن، من أين جاء محمد صلى اللهعليه وسلم بهذا العلم قبل أربعة عشر قرناً؟! 9- بركان هائل في قاع المحيط اكتشف العلماء منذ أيام قليلة ثورة بركانية ضخمة جداً في قاعالمحيط الهادئ، ويقولون إن هذا البركان نتج عن صدع طويل يقع على عمق 2500 متر تحت سطح البحر. وكان هنالك مايشبه الانفجار العظيم حيث صعدت الحمم المنصهرة وتراكمت وشكلت غيمة ملتهبة ترتفع عن قاع المحيط 250 متراً، وتحمّي وتسخن الماء بشكل كبير. ويؤكد العلماء أن مثل هذه الانفجارات تتكرر باستمرار وتدوملفترة طويلة، حتى إن الذي يراقب هذه البراكين والثوراتالبركانية يحس وكأنه أمام بحر مشتعل لا ينطفئ. أخي القارئ! عندما يقرأ أحدنا أخباراً علمية كهذه يتذكر على الفور حديث القرآن عن التسجير لماء البحر، يقول تعالى: ( والبحر المـــــــســــــجـــــــو ر ) [الطور: 6]، أي المشتعلوالمسخّن. ومن القاموس المحيط تقول العرب: سجر التنور أي أحماه، وبكلمة أخرى رفع درجة حرارته. ومن هنا ندرك أن الله أقسم بهذا البحر المشتعل لحكمة عظيمة، وهي: كما تدركون أيها العلماء حقيقة هذا البحر وهذا الاشتعال، يجب عليكم أن تدركواحقيقة هذا القرآن الذي حدثكم عن هذه الاكتشافات، لذلك يقول تعالى في أواخر هذه السورة عن القرآن: (أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ * فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ) [الطور: 33-34]. 10- اكتشاف الامواج العميقة آية عظيمة كلما تذكرتها أتذكر عظمة الخالق سبحانه وتعالىيقول فيها: (أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِمَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ) [النور: 40].يشبّه الله أعمال الكفار برجل يعيش في أعماق المحيط حيث تتغشاه الأمواج العميقة من فوقه ثم هناك طبقة ثانية من الأمواج على سطح الماء وفوق هذا الموج سحاب كثيف يحجب ضوء الشمس، فهو يعيش في ظلمات بعضها فوق بعض. في هذه الآية العظيمة حقيقة علمية لم تنكشف يقيناً للعلماء إلافي نهاية عام 2007 وذلك من خلال اكتشافهم لأمواج عميقةفي المحيط لأول مرة تختلف عن الأمواج السطحية على سطحالماء، أي أن هناك موج عميق وموج سطحي، وهو ما عبرت عنه الآية بقوله: (مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ). واخيرا احب ان اقول لكل صاحب عقل لابد أن يرى في هذهالايات معجزات شديدة الوضوح، بل لو كان في اللغة كلمة أكبر من "إعجاز" لاستخدمتها للتعبير عن عظمة وروعة هذا الكتاب العظيم. نسأل الله تعالى أن يجعل هذه المعجزات نوراً لكل مؤمن وحجة على كل ملحد ينكر هذا القرآن، ونقول كما قال تعالى: (وَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَأَيَّ آَيَاتِ اللَّهِ تُنْكِرُونَ) [غافر: |
الخميس، 23 يونيو 2011
الموسوعة الصحية والعلمية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق